أكن أبحث عن الشهرة، بل عن مساحة أتنفّس فيها ما لا أستطيع قوله، كانت البداية عندما حكيتُ لصديقتي عن قصة تخيلتها، ولم أكن أعلم أن تلك اللحظة ستكون أول خطوة في طريق طويل من الأحلام المؤجلة والمحاولات المتكررة. ✨📖
روايتي "أمل الحسدة" ليست مجرد كلمات، بل عالم خلقته من مزيج الغموض والمشاعر، لأعبر فيه عن فكرة بسيطة: ماذا لو كانت نظراتك لعنة؟ 👁️🗨️🖤
لم أدرس الأدب، ولا أُجيد الترجمة، لكنني علّمت نفسي كيف أنشر كتبي، وكيف أقاوم الرفض، وكيف أستمر عندما لا يكون هناك من يشجّع. لم يكن الطريق سهلاً وأحيانًا شعرت أنني أكتب فقط كي لا أنطفئ. ✍️🌑
لكن شيئًا بداخلي كان دائمًا يقول لي: "هناك قارئ ينتظر كلماتك، حتى لو لم تعرفي من هو". 💌📚
اليوم، أحاول أن أشارك رحلتي معكم من خلال هذه المدونة، وأجمع فيها كل ما يشبهني من قصص، وأفكار، وهمسات حلم لم يمت. 💭🌟
مرحبًا بك في عالمي... ربما تجد نفسك بين سطوري، كما وجدتُ نفسي ذات يوم بينها، وربما أيضًا نكتشف سويًا أن بعض النظرات، لا تقتل… بل تحيي. 👀💫
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق