📚 منذ طفولتها، كانت أمل العوضي تحكي القصص لإخوتها قبل النوم، دون أن تدري أنها كانت تزرع بذور شغفها بالكتابة
🌌 عشقت الخيال، ووجدت فيه عالماً يمنحها الحرية للتعبير، والقدرة على نسج عوالم تتجاوز حدود الواقع
✍️ بدأت مسيرتها الأدبية عام 2006، وعاشت نضالًا استمر لعشر سنوات في مواجهة تحديات النشر والإحباطات، لكنها لم تتوقف
📖 وفي عام 2011 أصدرت روايتها الأولى "أمل الحسدة" مع دار نشر صغيرة، لتعيد لاحقًا كتابتها وإصدارها بعد تطويرها في نسخ إلكترونية وصوتية وورقية
🧠 أمل لا ترى الكتابة مجرد كلمات تُنشر، بل رسالة يجب أن تُحترم وتُقدَّم بمسؤولية
هي تؤمن أن الكاتب مسؤول عن العقول التي يكتب لها، ولذلك تحرص على مراعاة الحياء وتوضيح ما يناسب القرّاء من حيث الفئة العمرية
🗣️ تقول
"لن أكون من أولئك الذين يتهرّبون من المسؤولية، ويقولون: لم أطلب من أبنائكم القراءة.بل أرى أن من واجبي أن أكتب على غلافي بأن المحتوى لا يناسب إلا الناضجين، لأني مسؤولة عن ما أقدّمه،مثلما أخشى على أبنائي من محتوى الآخرين، يجب أن أبدأ من نفسي."
🌱 من خلال مدونتها وكتبها، تسعى أمل العوضي إلى خلق توازن بين الحرية الأدبية والقيم الإنسانية،
وإيصال قصص تُلهِم، تُحفِّز، وتحترم القارئ في كل مراحل وعيه 💡💖
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق